1- إنتبه لرصيدِكَ المعلوماتي عَنِ الموضوعِ ، ينبغي أن يكونَ كافياً وإلا فلا تتورطْ فيما لا معرفةَ لكَ بهِ.
2- كُنْ حكيماً في أُسلوبِكَ فالحوارُ كقيادةِ السيّارةِ ينبغي أن تحذرَ التهوُّرَ والانجرارَ وراءَ عواطفِكَ ، وكُنْ صاحبَ فَنٍ وذوقٍ وأخلاقٍ .
3- إتَّفقْ معَ مَنْ تُحاورُهُ على طريقةٍ مُنتجةٍ في الحوارِ كالسؤالِ والجوابِ مثلاً ، أو طرحِ الأفكارِ بأسلوبِ المُعلِّمِ .
4- الابتعادُ عن نقدِ الشخصياتِ وتقييمِها و ينبغي التركيزُ على أصلِ الفكرةِ ومناقشتِها بموضوعيةٍ وحِيادٍ .
5- منطقُ الصُراخِ والبذائةِ علامةٌ على فشلِ الحِوارِ ؛ فالسكوتُ من ذهبٍ ، بل الانسحابُ سيوفرُ عليكَ راحةَ البالِ .
6- لاتكُنْ كالبنزينِ سريعَ الاشتعالِ بالغضبِ ، فالعاطفةُ تَعصِبُ عيني العقلِ عن رؤيةِ الحقيقةِ ، إسترخِ وتحدَّثْ بهدوءٍ.
7- حكمةٌ جميلةٌ " إرتقِ بمستوى حديثِكَ لا بمستوى صوتِكَ .. إنَّهُ المطرُ الذي يُنمِي الأزهارَ وليسَ الرعد.